أطلقت وزارة الإسكان مسمى «ضاحية الفرسان» على المشروع السعودي - الكوري الذي وقعت اتفاقيته قبل أيام في العاصمة الكورية سيول، لبناء 100 ألف وحدة سكنية في شمال الرياض.
وأوضحت مصادر مطلعة لـ«عكاظ»، أن موقع المشروع يقع بالقرب من مطار الملك خالد الدولي بالرياض، وعلى مساحة 38 مليون متر مربع، إذ ستكون مدينة مكتفية ذاتيا مكونة من 100000 وحدة سكنية ما بين شقق وفلل، إضافة إلى بنية تحتية داخل الموقع وخارجه، وتحتوي على المرافق العامة.
وأضافت: «تضمنت مذكرة التفاهم أن تتولى وزارة الإسكان مهمة تقديم وتزويد جميع المعلومات المتعلقة بموقع المشروع وجميع التنظيمات الضرورية لتطوير المدن الجديدة، والتكفل بدراسة التصميم الأساسي والمخطط الرئيسي للمشروع، بينما تتولى الشركات الكورية دعم التصميم والمخطط بالبيانات والمعلومات والترتيبات لتوفير التمويل الجزئي والاستثمار من خلال المنافسة بين المؤسسات المالية العالمية والمحلية».
وذكرت أن الطرفين اتفقا على تشكيل فريق عمل خلال الأسبوعين القادمين، لوضع خطة التطوير للمشروع، والتعاون والعمل على الخطط والاشتراطات والمتطلبات التفصيلية لمشروع الشركة التضامنية. لافتة إلى أن مذكرة التفاهم شملت تأسيس شركة تضامنية بين الطرفين، والعمل على إيجاد أفضل المشاريع الاستثمارية والتمويلية باستقطاب المؤسسات العالمية والمحلية.
وتابعت: مدة تنفيذ دراسة الجدوى للمشروع تبلغ شهرين، بينما تحديد معايير التصميم والشروع بتنفيذ التصميم الأساسي والمخطط الرئيس 6 أشهر من الاتفاق، والعمل على المخطط التطويري وخطتي التمويل والاستثمار خلال شهرين، مشيرة إلى أن الطرفين اتفقا على تنفيذ الاتفاقية خلال ستة أشهر من تاريخ توقيع المذكرة.
وكان وزير الإسكان ماجد الحقيل وقع مذكرة تفاهم مع وزارة الأراضي والنقل والبنية التحتية في كوريا الجنوبية في سيؤول الخميس الماضي، بهدف تسريع ملف الإسكان من خلال الاستفادة من التجارب الدولية في كيفية الحصول على عدد كبير من الوحدات السكنية في أزمنة قصيرة نسبيا، وكذلك العمل على دعم وزارة الإسكان بروافد مالية تساعدها على تمويل نفسها بشكل ذاتي لتقليل الاعتماد على الدعم الحكومي.
وأوضحت مصادر مطلعة لـ«عكاظ»، أن موقع المشروع يقع بالقرب من مطار الملك خالد الدولي بالرياض، وعلى مساحة 38 مليون متر مربع، إذ ستكون مدينة مكتفية ذاتيا مكونة من 100000 وحدة سكنية ما بين شقق وفلل، إضافة إلى بنية تحتية داخل الموقع وخارجه، وتحتوي على المرافق العامة.
وأضافت: «تضمنت مذكرة التفاهم أن تتولى وزارة الإسكان مهمة تقديم وتزويد جميع المعلومات المتعلقة بموقع المشروع وجميع التنظيمات الضرورية لتطوير المدن الجديدة، والتكفل بدراسة التصميم الأساسي والمخطط الرئيسي للمشروع، بينما تتولى الشركات الكورية دعم التصميم والمخطط بالبيانات والمعلومات والترتيبات لتوفير التمويل الجزئي والاستثمار من خلال المنافسة بين المؤسسات المالية العالمية والمحلية».
وذكرت أن الطرفين اتفقا على تشكيل فريق عمل خلال الأسبوعين القادمين، لوضع خطة التطوير للمشروع، والتعاون والعمل على الخطط والاشتراطات والمتطلبات التفصيلية لمشروع الشركة التضامنية. لافتة إلى أن مذكرة التفاهم شملت تأسيس شركة تضامنية بين الطرفين، والعمل على إيجاد أفضل المشاريع الاستثمارية والتمويلية باستقطاب المؤسسات العالمية والمحلية.
وتابعت: مدة تنفيذ دراسة الجدوى للمشروع تبلغ شهرين، بينما تحديد معايير التصميم والشروع بتنفيذ التصميم الأساسي والمخطط الرئيس 6 أشهر من الاتفاق، والعمل على المخطط التطويري وخطتي التمويل والاستثمار خلال شهرين، مشيرة إلى أن الطرفين اتفقا على تنفيذ الاتفاقية خلال ستة أشهر من تاريخ توقيع المذكرة.
وكان وزير الإسكان ماجد الحقيل وقع مذكرة تفاهم مع وزارة الأراضي والنقل والبنية التحتية في كوريا الجنوبية في سيؤول الخميس الماضي، بهدف تسريع ملف الإسكان من خلال الاستفادة من التجارب الدولية في كيفية الحصول على عدد كبير من الوحدات السكنية في أزمنة قصيرة نسبيا، وكذلك العمل على دعم وزارة الإسكان بروافد مالية تساعدها على تمويل نفسها بشكل ذاتي لتقليل الاعتماد على الدعم الحكومي.